المذهب.
في سنة 1275 ه صنع الضريح الفضي.
في سنة 1285 ه أسست مآذن الإيوان (الشرفة) الذهبي.
في سنة 1301 ه ذهبت هذه المآذن.
في سنة 1292 ه صنع الباب المنقوش للروضة المطهرة.
في سنة 1303 ه أسس الصحن الجديد.
في سنة 1306 ه صنع الباب الفضي للحرم المطهر (1).
وجاء في بعض التحقيقات: وأقام أبناء سعد الأشعري على قبرها خيمة من الحصر المصنوعة من القصب، إلى أن جاءت زينب بنت الإمام الجواد (عليه السلام) وبنت على القبر قبة هي أول قبة تقام على ذلك القبر، وكان للبناء باب صغير إلى جهة النهر الذي يفصل بين شطري قم الآن.
واستمر الحال على هذا إلى سنة (350) ه حيث جاء زيد بن أحمد بن بحر الأصفهاني وبدل ذلك الباب الصغير بباب أكبر منه.
وفي عهد طغرل السلجوقي (429 - 465) ه هدمت القبة الصغيرة، وبني بدلا عنها قبة أخرى أكبر منها وأعلى وأفخم، وكان الذي قام بهذا العمل الأمير أبو الفضل العراقي من أمراء طغرل، واستمر الحال على هذا فكان يتجدد بناء المرافق والملاحق للمزار من دون أن يتجدد بناء القبة إلى زمان الصفوية حيث بدأت التغييرات والتجديدات في