الشجرة الطيبة لا زلنا نتفيأ ظلاله، ولا تزال السيدة فاطمة المعصومة (عليها السلام) تغمرنا بألطافها وبركاتها، وتحوطنا برعايتها وعنايتها ونحن في حماها، فإنها سيدة عش آل محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) وكريمة أهل البيت (عليهم السلام) (1).
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين الجمعة 26 ذو القعدة الحرام 1420 ه.