وأخيرا للشيعة: ماذا تركتم من المسلمين؟!. انتهى.
* قال العاملي: يقصد عمر أفندي أنكم لم ترضوا عن ابن الزبير وهذه فضائله، فمن تركتم من المسلمين ولم تنتقدوه؟ وكأن ابن الزبير الذي ننتقده والبضعة رجال ورجلات من الصحابة، هم كل الصحابة وكل المسلمين!
* وكتب (عزام)، بتاريخ 22 - 12 - 1999، الثامنة مساء:
ما دام الأمر كذلك يا عمر، فما هو رأيك في: الحجاج بن يوسف الثقفي وقتله لعبد الله بن الزبير؟؟
فنحن نعتقد أنه كان مذنبا في ذلك، فهل توافقني الرأي؟؟
* وكتب (فرات)، بتاريخ 22 - 12 - 1999، العاشرة ليلا:
الأخ الكريم عمر، السلام عليكم..
ذكرت في إحدى محاوراتك عدم علمك بسم معاوية للإمام الحسن عليه السلام. فإليك بعض مصادركم المثبتة لهذه القضية:
1 - الإستيعاب 1 / 141. 2 - تاريخ ابن عساكر 4 / 229. 3 - طبقات ابن سعد. 4 - تاريخ ابن كثير 8 / 43. 5 - مقاتل الطالبيين - 29 لأبي الفرج الأصفهاني. 6 - مروج الذهب للمسعودي 2 / 50. 7 - التذكرة لسبط ابن الجوزي - 121. 8 - تهذيب التهذيب للمزي. 9 - مرآة العجائب للشيخ أبي عبد الله محمد بن عمر زين الدين. 10 - حسن السيرة للطبري.
* وكتب (عمر)، بتاريخ 22 - 12 - 1999، العاشرة والثلث ليلا:
أما من ذكر الحجاج: فإن الرسول (ص) بشر بأن من ثقيف يخرج اثنان أحدهم مبير ويعني الحجاج، والآخر كذاب ويعني المختار. نحن نرى بأنه طغى.