إن شاء الله تعالى سيأتيكم الرد بعد يومين أخي بسبب بعض الأمور. أما قولي إنها السياسة فكان القصد هم بنو أمية الذين رفعوا من شأن عمر بن سعد الناصبي، لعنة الله عليه. والسلام عليكم.
عن أمير المؤمنين سلام الله عليه قال: خالطوا الناس مخالطة إن متم بكوا عليكم، وإن عشتم حنوا لكم.
* وكتب (شعاع)، بتاريخ 19 - 9 - 1999، الثامنة صباحا:
ما أدري في أي سورة من القرآن وردت إمامة الحسن والحسين وغيرهما وأنها منصب إلا هي؟ إنما هي من تلفيقات الذين وضعوا آلاف الروايات في تحريف كتاب الله، والطعن في الإسلام من كل ناحية.
النقطة الثانية... من هم الخلفاء الراشدون الذين ذكروا في شرط الحسن؟
* وكتب (الشيباني)، بتاريخ 19 - 9 - 1999، التاسعة صباحا:
حسنا يا عمار...
* وكتب (كميل)، بتاريخ 19 - 9 - 1999، الثالثة ظهرا:
روى الطبري في الجزء الرابع ص 124 من تاريخه: (كان عمرو بن العاص حين اجتمعوا بالكوفة قد كلم معاوية وأمره أن يأمر الحسن أن يقوم ويخطب الناس، فكره ذلك معاوية, ثم أمر رجلا فنادى الحسن بن علي عليه السلام، فقال: قم يا حسن فكلم الناس، فتشهد في بديهة أمر لم يرو فيه، ثم قال: أما بعد أيها الناس فإن الله قد هداكم بأولنا، وحقن دماءكم بآخرنا، وإن لهذا الأمر مدة، والدنيا دول، وإن الله تعالى قال لنبيه صلى الله عليه (وآله)