الحق أبلج والباطل لجلج. قال تعالى: (بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون).
* وكتب (العاشر من رمضان) بتاريخ 10 - 7 - 1999 العاشرة صباحا:
الإجابة على هذا السؤال صعبة كالإجابة على سؤال:
لماذا سمى علي والحسين رضي الله عنهما بعض أولادهما بأبي بكر وعمر وعثمان؟ أسأل الله أن يهدينا جميعا إلى الرجوع إلى الحق؟
لا أدري لماذا يجد الشيعة صعوبة بالغة في الاعتراف بالحق ولو في مرة واحدة؟! يبدو أن الأمر صعب على النفس، والله لو تراجع أحدهم عن خطأ ما، لما وجد منا غير كل تقدير واحترام. فالرجوع إلى الحق فضيلة.
نصر من الله وفتح قريب.
* وكتب (عقيل)، بتاريخ 10 - 7 - 1999، الثانية عشرة ظهرا:
يا أخ مشارك.. سؤالك.. كأنك تسأل شخصا ما السؤال التالي: هل أنت حمار أم غبي؟ فهو سؤال مركب، سيخسر مهما كانت إجابته!
أو كسؤال ذكره أحد الإخوان في الملتقى: هل يستطيع الله سبحانه وتعالى أن يخرج إبليس من ملكه؟ فإن أجاب بنعم فقد كفر. وإن أجاب بلا فقد كفر. والشاطر هو اللي يفهم. فإن أردت البحث العلمي فأهلا وسهلا، وإلا فنحن لسنا هنا للمهاترات. والسلام.
* وكتب (مشارك)، الواحدة ظهرا:
ما المشكلة في السؤال يا عقيل؟ أنتم تتناقضون! تقولون إن معاوية كافر وملعون، وتقولون إن الحسن والحسين المعصومين سلموا له الأمر، وهذا ما