إذا أنت يا برير تتألى على الله تعالى الذي سمى الطائفتين مؤمنين، والرسول صلى الله عليه وسلم الذي سمى الفئتين مسلمين، أليس كذلك؟! أهذا هو منهج المسلم؟!
أخي الحبيب شعاع: قد ذكرت الكتاب الذي ذكر خبر المبايعة، وهو كتاب (رجال الكشي) ص 102. وهو من كتبهم!
* وكتب (عمار)، بتاريخ 14 - 9 - 1999، التاسعة صباحا:
وهل يأمر الله تعالى، بقتال المسلمين؟!
* وكتب (رقيعي) بتاريخ 14 - 9 - 1999، الثانية والنصف ظهرا:
لو اتفقنا معك جدلا بأن الإمام الحسن بن علي عليهما السلام قد بايع أو صالح معاوية بن أبي سفيان، هل بإمكانك أن تعطينا بنود هذا الصلح، وهل تم تنفيذها من قبل معاوية... هذا أولا.
ثم، من الذي عين يزيدا خليفة للمسلمين وارتكب باسم الإسلام ما ارتكب... قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (من سره أن يحيا حياتي ويموت مماتي فليتول من بعدي عليا). (مسند أحمد 5 / 94. مستدرك الصحيحين 3 / 128. كنز العمال 6 / 217).
* وكتب (الصارم المسلول)، في 14 - 9 - 1999، الثالثة إلا ربعا ظهرا:
انتظروا تعقيبي، وجزاك الله خير أيها الشيباني، ولا تتعجب من مماطلات الشيعة. فرغم وجود الدليل، لديهم غل فهم يردونه.
* وكتب (الشيباني)، بتاريخ 14 - 9 - 1999، الحادية عشرة ليلا: