يقول العقاد في كتابه معاوية بن أبي سفيان في الميزان ص 64 - 66: (إذا لم يرجح من أخبار هذه الفترة إلا الخبر الراجح عن لعن علي على المنابر بأمر من معاوية لكان فيه الكفاية لإثبات ما عداه ما يتم به الترجيح بين كفتي الميزان!).
قال النبي: من سب عليا فقد سبني.
راجع خصائص أمير المؤمنين للنسائي - 24، والمناقب للخوارزمي - 82، ومجمع الزوائد 9 / 130 وتاريخ الخلفاء للسيوطي - 73، والفتح الكبير للنبهاني 2 / 196، ومنتخب الكبير بهامش مسند الإمام أحمد 5 / 30.
وقال (ص) لأصحابه: من سب عليا فقد سبني ومن سبني فقد سب الله ومن سب الله أكبه الله على منخريه في النار.
راجع ذخائر العقبى للطبري - 66، والفصول المهمة لابن صباغ المالكي - 111، والمناقب للخوارزمي - 81 - 82، ومناقب علي لابن المغازلي - 83، وغيرها كثير كثير...
والسلام على من اتبع الهدى وخشي عواقب الردى وأطاع الملك الأعلى.
* وكتب (علي)، بتاريخ 19 - 3 - 2000، الخامسة والربع مساء:
للرفع.
* وكتب (ذو الفقار)، بتاريخ 19 - 03 - 2000، الخامسة والثلث مساء:
أحسنت يا جعفري. نريد أخلاق هند أيضا وأخلاق الطليق ابن الطليق.
* قال العاملي: ولم يناقش أحد من المخالفين هذا الموضوع.
* * * كتب (فرات) في الموسوعة الشيعية، بتاريخ 26 - 3 - 2000 الخامسة والنصف مساء، موضوعا بعنوان (هل حقا أن معاوية كاتب الوحي؟!) قال فيه: