* فكتب العاملي بتاريخ 24 - 3 - 2000، الثانية عشرة والثلث ظهرا:
هذا أمر طبيعي في أتباع الأوصياء عليهم السلام.. من أوصياء آدم عليه السلام.. إلى أوصياء نبينا صلى الله عليه وآله.. فقد نجح بعض أتباعهم في الامتحان، وسقط البعض ممن لم يستوعب عمل المعصوم، ولا بد أنه لم يكن استوعب مفهوم العصمة فاعترض على إمامه ولم يقنع بجوابه.. فانحرف.
والمثل الذي ضربته بسليمان وحجر رضي الله عنهما، لا نقبله. فقد اعترضا كغيرهما، ولما عرفا وجه الحكمة رجعا إلى الحق.
فما هو الجديد عندك يا سعود، وبماذا تريد أن تذم؟!
* وكتب (خالد 78)، بتاريخ 24 - 3 - 2000، الثانية ظهرا:
معذرة لكني كنت أعتقد أن العصمة تعصمه من السقوط في الامتحان؟
هذا ما فهمته من الكتب والخطب، وما يدور هنا من مشاحنات.
* وكتب أبو غدير، بتاريخ 24 - 3 - 2000، الثالثة ظهرا:
هل قرأتم شروط الهدنة التي تمت بين الإمام الحسن عليه السلام، وبين معاوية، ومن الذي خالف شروط الهدنة؟!
* وكتب (أبو فراس)، بتاريخ 24 - 3 - 2000، الثالثة والثلث ظهرا:
إذا كان إمامكم الحسن بن علي معصوما على حد زعمكم، فلقد أعطى الخلافة لرجل أنتم تقدحون به. ولا شك أنه أعطى الخلافة لأصلحهم على القيام بشؤون الدولة وسلامة الرعية، فكان موفقا في ذلك.
* وكتب أبو غدير بتاريخ 24 - 3 - 2000، الثالثة والنصف ظهرا: