ما الفرق عندكم بين التقية والكذب والنفاق؟
ما هو قول جعفر والكاظم في غالبية الرواة عنهم؟؟
كيف يأتي القمي لأقوال ابن سبأ وغيره من الغلاة التي كان الشيعة القدماء يتبرأون منها، ثم يأتي ويقول: إنها أصبحت من ضرورات المذهب؟؟
كم من زعمائكم من ادعى البابية والنيابة عن المعصوم؟؟
كم منهم من اعترف بدور المال في قضية التواقيع والرقاع؟؟
هل صحيح في دينكم أن من تمتع مرة كان كالحسين ومرتين كالحسن وثلاث كعلي وأربع كالنبي؟
إذن ما ما منزلة من تمتع أكثر من ذلك بألف مرة، أليس هذا حديثا عندكم؟
ألا توجد أحاديث في الكليني وغيره تجيز بل تستحب رفع القول الوارد عن أحد أئمتكم إلى علي بل إلى النبي بل إلى الله؟
ألا يوجد الكثير من علمائكم من يثبت تحريف القرآن وأن الكفار المذكورين بأسمائهم في القرآن سبعون، حذفوا جميعا إلا أبي (كذا) لهب نكاية بالنبي لأنه عمه؟ هذه بعض الأسئلة التي من خلالها توقن بصحة الدعوى.
* وكتب (سماحة) بتاريخ 13 - 6 - 1999، السادسة مساء:
صحيح أنك هربت من الموضوع الأصلي يا مشارك، لكن أحيي فيك عدم هروبك من النادي. إجابة السؤال بسؤال هي من طرق الهرب. فلو أجبناك على أسئلتك، هل تستمر في الموضوع، أم تغيير؟