فهو الكفر. فما هو ردك يا إسلام؟ وإذا لم يوجد لديك رد، فلا بأس برد مشارك.
* وكتب (الطالب) بتاريخ 8 - 7 - 1999، السادسة صباحا:
ما زال مشارك يقوم بنفس ألاعيبه من الهروب من الإجابة عندما يحصر في زاوية ضيقة لا يرى منها مخرجا سوى القول إنه لا يناقش التوسل بل الدعاء.
إذن أنت تقول إن التوسل بهؤلاء الأطهار لا بأس به، وإنه لا يجوز أن نسمي ذلك دعاء.. حسنا فليكن.
ومن قال إن من يقول: يا علي ويا حسين هم يدعون، بل هم يتوسلون، ولا يوجد من يقول إنهم يدعون غير الله، بل هم في دعائهم يتوجهون إلى الله عز وجل بهؤلاء الأطهار الذين ارتضاهم شفعاء لخلقه.
* وكتبت (شجرة الدر) بتاريخ 8 - 7 - 1999، السادسة والنصف صباحا:
اسمعوا، سأقول كلمتين وأذهب لأنام من أجل أن لا يرتفع الضغط!
1 - كنت دائما ألوم مشارك على طريقته في الحوار، ولكن اليوم وبصراحة هو التزم، بينما الأخ طاهر لم يلتزم حتى باللغة الفصحى.
وكذلك العاملي الذي هو متخصص (اسمح لي) في الافتراء فمن أفلام هوليوود ووارنر برذرز، الآن إلى فوكس. أتحدى وأستحلفك بالله أن تحضر لي سنيا حنبليا واحدا يدعو الإمام أحمد!!!
وأستحلفك بالله أن تحضر لي (وتحلف) أن هناك من يتوسل ببن باز، واترك الرجل في حاله فقد لاقى وجها كريما. ثم قلنا أدب يعني لا مجسمة ولا