أمرهم لنتخذن عليهم مسجدا). والذين غلبوا على أمرهم هم المؤمنون، وهو واضح لأن المؤمنين هم الذين يبنون المساجد إلا ما خرج بالدليل.
* وكتب (عمر) بتاريخ 26 - 2 - 2000، الواحدة والثلث صباحا:
لا أعرف كيف استدللت بأنهم المؤمنين؟؟ ولكنك عندما تقارن الحديث بالآية تعرف من الذي بنى المسجد. وقال النبي: لا تتخذوا قبري قبلة ولا مسجدا، فإن الله لعن اليهود حيث اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد. انتهى.
وهكذا يصر الجامدون الذين زرقوا في أذهانهم عصمة البخاري وعمر، على قبول كلامهما حتى لو خالف كتاب الله تعالى!!