أن الفقهاء لهم في شرحها صولات وجولات. كما أن احتمالات معانيها كثيرة، ومن المعلوم كما هو مقرر أن الدليل إذا دخله الاحتمال بطل الاستدلال به!
ولا يسعفني الآن كلام شراح الحديث كالإمام ابن حجر، ولا النووي..
* وكتب (الموحد) بتاريخ 12 - 2 - 2000، الرابعة إلا ربعا صباحا:
الليلة عيد عند عمر بسبب هذا الحديث الذي وجده في رافد.
لكن أين بني مسجد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، أفي المملكة أم في قم؟ ومن بناه؟ إذا فيك خير روح إهدم المسجد..
يا الله أرنا شطارتك مع هيئة الأمر بالمعروف، والضرب بالشلوت.
* وكتب (عمر) بتاريخ 12 - 2 - 2000، الثانية ظهرا:
قبر الرسول (ص) لم يكن مسجدا ولا مكانا للتمسح والتوسل، والحادثة معروفة بتوسعة المسجد الموجود قبل وفاته، أي لا ينطبق الحديث على هذه الحادثة. أما القبور التي بنيت عليها مساجد فحدث ولا حرج، وآخرها الخميني والمسجد أو المشهد الذي بني عليه. اتقوا الله في سنة نبيه.
* وكتب (عمر) بتاريخ 25 - 2 - 2000، الثانية والنصف ظهرا:
من المتناقضات بمذهب الشيعة قضية القبور، فنجد أحدهم يحرم بناء المساجد على القبور والآخر يرغب بها ويعطيها من الفضل ما يثير العقل.
ولكم الآن فضائل القبور في المذهب الشيعي:
وقد تواترت نصوص أهل البيت عليهم السلام، في فضل زيارة مشاهدهم، وما تشتمل عليه من الخصائص الجليلة، والثواب الجم. فعن الوشا، قال: