بصراحة أنا ارتفع ضغط الدم عندي من أسلوب دايم عله ما يقتنع ويتبهلل (لالنه لم يقتنع ويتغافل) وأبو عابد طيب يداريهم هنا وهناك حتى...
دخلت عليهم أريد استأسف لهم (أعتذر) وكان ودي يتدخلون وقلت حبيت امرن أصابعي (أي في الكتابة) عاد الأخ عبد الله أسرع وقال روح مرن أصابعك بعيد. المهم الأخ دايم أو المهندس دايم اتعب الأخ عبد الله مررررره. (كثيرا) أما رهيب والشهادة لله تحس من نقاشاته هناك انه اجودي (بسيط) ولاعب عليه دايم. اخيار نطق دايم وانتهى الموضوع، وراح فرحان مبسوط عند الرافضة إنه فعل ودافع عن موقعهم!
لكن الرافضة شر من وطئ الحصى.
أول ما طردوا المحامي بتاعهم (محاميهم لأنه انتقد تخريب موقعهم) الذي (هو) دايم ولحقوا رهيب فيه (صاحبه رهيب).
وسأل (المسلول): هل بقي أسئلة؟
فقال له (دايم): ما كملت بالنسبة للماجستير ليه ما كملت (لماذا لم تكمل). والدعوة بالفلبين وش (ما هي) قصتها؟
فأجابه الصارم: الماجستير ما كملتها لظروف خاصة، وثق تمام الثقة أني لا أكن لكم إلا كل حب وتقدير، وخاصة بعد وقوفكم في وجه الرافضة وأعداء الله، وتصدق عندما أتى أحد الأعضاء وقال إن رهيب مات، قلقت وحزنت وخشيت أنه لم يسامحني. أما الدعوة في الفلبين فحقيقة كانت من أجمل الرحلات بالنسبة لي...