لا نامت عيون الجبناء... والموت الموت للطغاة.
* فأجابه (الصارم المسلول) الذي اشترى العربي وخرب هجر:
إسمع. (ترى) شرف كبير وعظيم لك أني أرد عليك!!
وسوف أمنحك هذا الشرف فاسمع وبلغ من (وراك):
إن الصارم المسلول أيده الله بنصره، قد اشترى ساحة الروافض سابقا (أنا العربي) وقد غيرت مسماها إلى (أنا المسلم) بمعنى أن الروافض والزنادقة والعلمانيين لا مكان لهم فيها، ولا مكان لأعداء الدين.
بل أنا الآن بصدد إعداد مفاجأة أخرى وأقوى من الأولى، واحذر أن تخاطب الصارم بهذا الأسلوب مرة أخرى، لأن ردي قد يصل إلى عقر دارك!!
وهذا تهديد وليس تحذير! والوعد قدام (في المستقبل)!
وكتب (الواضح) في 13 - 11 - 1999:
هذا (سلام - قاصد خير).. يهدد بأشياء ستأتي بعد انتظار..!
وله أقول: دع عنك هذا.. وأقبل على كتاب ربك قراءة وتأملا وتدبرا.. وانظر كيف أثنى الله تعالى على الصحابة رضي الله عنهم..
وكيف أثنى على أمهات المؤمنين رضي الله عنهن.
وانظر كيف أمر الله تعالى بعبادته وحده دون سواه.. وكيف نهى عن الشرك. وكيف أن الدعاء عبادة لا تصرف إلا لله تعالى.
فأهل القبور لا يملكون لأنفسهم بعد موتهم نفعا ولا ضرا.. فضلا عن أن يملكوا لغيرهم..!!