وكتب (سلام) في 14 - 11 - 1999:
سمعت وفهمت، والآن أتى دورك لتسمع وتفهم يا صارم: التهديد والوعيد ليست لغتي، وكل ما في الأمر كنت أريد أن أتأكد من امتلاكك ساحة (العربي) سابقا و (المسلم) حاليا.
أما بخصوص شرف عظيم لي، فأعتقد أن العظمة لله سبحانه وتعالى. وما كتبته بمداخلتك السابقة يدل على محدودية تفكيرك وقصر نظرك.
وأما أنك تأتي إلى داري وتهددني فهذه لن تحدث أبدا، وتعلم لماذا؟ لأنني أعيش حاليا في أمريكا، وإذا تجرأت وفعلت ذلك تعلم ماذا يحدث لك!
ولبيتك ولمدينتك ولبلدك (قاصد خير) لا نامت عيون الجبناء... والموت الموت للطغاة. انتهى.
وأخذ المسلول يرتب موقعه الجديد (أنا العربي) وسماه (أنا المسلم) وجاءه الخوارج وشاركوه الفرحة..
ولكن لم يطل انتظارهم، وإذا بشخص شيعي يدخل إلى الموقع جهارا نهارا، ويكتب فيه ضدهم، ويسخر بهم دون أن يستطيعوا فعل شئ!
فكتب (أبو أحمد) بتاريخ 13 - 11 - 1999، موضوعا بعنوان (يا صارم اعمل شئ (كذا). قال فيه:
السلام عليكم، الأخ العزيز الصارم المسلول.
لا بد تشوف حل (نبحث عن حل) لأشباه الرجال!
وش الأطفال اللي يلعبون بالنار!
لا بد من اتخاذ إجراء ضدهم شغل. الأمر يحتاج تضافر الأخوان ضد هؤلاء.