الكندي، عن إسماعيل بن إبراهيم الهمداني، عن أبي إسحاق، عن عاصم بن صخرة، عن علي قال: قال رسول الله: شجرة أنا أصلها وعلي فرعها والحسن والحسين ثمرها، والشيعة ورقها، فهل يخرج من الطيب إلا الطيب.
أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أرادها فليأت الباب.
* وأخرجه الذهبي في ميزان الاعتدال 366 / 4 رقم الترجمة 9468، قال: أخبرنا أبو جعفر محمد بن الحسين بن حفص الخثعمي، حدثنا عباد بن يعقوب، حدثنا يحيى بن بشار الكندي، عن إسماعيل بن إبراهيم الهمداني، عن أبي إسحاق عن عاصم بن صخرة، عن علي قال: قال رسول الله:
شجرة أنا أصلها وعلي فرعها والحسن والحسين ثمرها والشيعة ورقها، فهل يخرج من الطيب إلا الطيب وأنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد المدينة، فليأت الباب.
* وأخرجه ابن حجر في لسان الميزان 370 / 7 رقم الترجمة 9162، قال:
قال أبو جعفر محمد بن الحسين بن حفص الخثعمي، حدثنا عباد بن يعقوب، حدثنا يحيى بن بشار الكندي، عن إسماعيل بن إبراهيم الكندي الهمداني، عن أبي إسحاق، عن عاصم بن صخرة، عن علي مرفوعا: شجرة أنا أصلها وعلي فرعها والحسن والحسين ثمرها، والشيعة ورقها فهل يخرج من الطيب إلا الطيب وأنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد المدينة فليأت الباب.
الطريق الثالث:
* ما رواه الأصبغ بن نباتة عن الإمام علي بن أبي طالب (ع).
* أخرجه الحربي في الأمالي وعنه ابن الصديق في فتح الملك العلي ص 23 قال: حدثنا إسحاق بن مروان، حدثنا أبي، ثنا عامر بن كثير السراج، عن