وليس للعامة الجهال، وأعداء الدين الذين ينتهزون الفرصة لمن يقدم لهم طعنا في العلماء الربانيين.
المرة القادمة ناقش العلامة الألباني - نفعنا الله بعلمه وبارك له في عمره - في علم الحديث، وبين وفق علم أصول الحديث، لماذا حكم العلامة الألباني بالتضعيف على بعض أحاديث الإمام البخاري ومسلم، ولا تلقي (كذا) الكلام جزافا، والذي لا يدل إلا على سوء الطوية، وليس لإصلاح الرعية...
والله الموفق.
* *