- لا يمكن تتبع زلات شيخه الألباني وغيره وتصحيح أخطائهم، لأن النفس قد تميل لاتباع الهوى وحب من علمها والإنسان ضعيف لا شك في هذا!!
1 - حديث (قال الله تعالى: ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة رجل أعطى بي ثم غدر ورجل باع حرا فأكل ثمنه ورجل استأجر أجيرا فاستوفى منه ولم يعطه أجره) قال الألباني في ضعيف الجامع وزيادته 4 / 111 برقم 4054:
رواه أحمد والبخاري عن أبي هريرة " ضعيف ".
2 - حديث (لا تذبحوا إلا بقرة مسنة إلا أن تتعسر عليكم فتذبحوا جذعة من الضأن) قال الألباني في ضعيف الجامع وزيادته 6 / 64 برقم 6222:
رواه الإمام أحمد ومسلم وأبو داود والنسائي وابن ماجة عن جابر (ضعيف).
3 - حديث (إن من شر الناس عند الله منزلة يوم القيامة الرجل يفضي إلى امرأته وتفضي إليه ثم ينشر سرها)، قال الألباني في ضعيف الجامع وزيادته 2 / 197 برقم 2005: رواه مسلم عن أبي سعيد (ضعيف).
4 - حديث (إذا قام أحدكم من الليل فليفتتح صلاته بركعتين خفيفتين) قال الألباني في ضعيف الجامع وزيادته 1 / 213 برقم 718: رواه الإمام أحمد ومسلم عن أبي هريرة (ضعيف).
5 - حديث (أنتم الغر المحجلون يوم القيامة من إسباغ الوضوء فمن استطاع منكم فليطل غرته وتحجيله) قال الألباني في ضعيف الجامع وزيادته 2 / 14 برقم 1425: رواه مسلم عن أبي هريرة (ضعيف بهذا التمام).
6 - حديث (من قرأ العشر الأواخر من سورة الكهف عصم من فتنة الدجال) قال الألباني في ضعيف الجامع وزيادته 5 / 233 برقم 5772: رواه أحمد ومسلم والنسائي عن أبي الدرداء (ضعيف).