كل شئ أنت آخذ بناصيته، اللهم أنت الأول فليس قبلك شئ، وأنت الآخر فليس بعدك شئ، وأنت الظاهر فليس فوقك شئ، وأنت الباطن فليس دونك شئ، اقض عني الدين وأعذني من الفقر) (ابن جرير).
وقالا أيضا في ج 6 ص 314:
عن أبي هريرة قال: جاءت فاطمة رضي الله عنها إلى النبي صلى الله عليه وسلم فذكرا مثل ما تقدم.
ومنهم العلامة الحافظ الشيخ جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي المتوفى سنة 911 في كتابه (مسند فاطمة عليها السلام) (ص 111 ط المطبعة العزيزية بحيدر آباد - الهند).
فذكر مثل ما تقدم وليس فيه: فقال لها: ما عندي ما أعطيك فرجعت فأتته بعد ذلك.
وفيه أيضا بعد الإنجيل: والزبور والقرآن العظيم. وفيه (وأغنني) بدل:
وأعذني.
ومنهم العلامة المولوي الشيخ علاء الدين المتقي الهندي في (كنز العمال) (ج 20 ص 63 ط حيدر آباد).
روى الحديث الشريف مثل ما تقدم عن (جامع الأحاديث).