الآخرون، كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعثه المبعث فيكتنفه جبرئيل عن يمينه وميكائيل عن يساره، حتى يفتح الله عز وجل، وما ترك إلا سبعمائة درهم فضلت من عطائه أراد أن يبتاع بها خادما، ولقد قبض في الليلة التي عرج فيها بعيسى ابن مريم عليه السلام.
(٤٥٨)