مستدرك نحلة رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام اسمه وكنيته.
قد تقدم نقل ما يدل عليه من الأخبار في ج 7 ص 21 إلى ص 28 و ج 17 ص 105 إلى ص 108، ونستدرك هيهنا عن كتب أعلام العامة التي لم ننقل عنها فيما مضى:
فمنهم الفاضلان المعاصران الشريف عباس أحمد صقر والشيخ أحمد عبد الجواد المدنيان في (جامع الأحاديث) (القسم الثاني ج 4 ص 271 ط دمشق) قالا:
عن علي رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله أرأيت إن ولد لي بعدك أسميه باسمك وأكنيه بكنيتك؟ فقال: نعم، فكانت رخصة من رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي (حم، د، ت وقال صحيح ع، والحاكم في الكنى والطحاوي ك، ق، ض).
وقالا أيضا في ص 535:
عن محمد بن الحنفية قال: وقع بين علي وطلحة كلام فقال طلحة لعلي: