والساحل: شاطئ البحر، وقد جاء في الحديث.
س ح م السحمة كغرفة: السواد.
وسحم سحما من باب تعب، وسحم بالضم لغة، إذا اسود فهو أسحم والأنثى سحماء، كأحمر وحمراء.
ومنه شريك بن سحماء.
س ح و، ى في حديث خيبر: " فخرجوا في مساحيهم " وهي جمع مسحاة من السحو:
الكشف والازالة. قال الجوهري:
" المسحاة " كالمجرفة إلا أنها من حديد.
وفي حديث العباس بن موسى لأخيه أبى الحسن الرضا (ع): " ما أعرفني بلسانك وليس لمسحاتك عندي طين " هو مثل أو خارج مخرجه لكل من لم يسمع كلام غيره ولم يصغ لنصيحته (1).
و " التمسيح " قول الحسن ممن يخدعك به - قاله في القاموس.
و " السحاء " بالكسر والمد: شجرة صغيرة مثل الكف لها شوك وزهرة حمراء في بياض، تسمى زهرتها " البهرمة " إذا أكلته النحل طاب عسلها وحلا.
و " السحا " الخفاش، الواحدة " سحاة " مفتوحتان مقصورتان - قاله الجوهري.
و " سحيته أسحاه " إذا قشرته.
س خ ب في الحديث: " إياك أن تكون سخابا " هو بالسين المفتوحة والباء الموحدة