ابن أبي طالب: أدركه فخذ الراية، فكن أنت الذي تدخل بها (1).
227 - أنساب الأشراف: أما الحويرث بن نقيذ، فكان يعظم القول في رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وينشد الهجاء فيه، ويكثر أذاه، وهو بمكة. فلما كان يوم الفتح هرب من بيته، فلقيه علي بن أبي طالب فقتله (2).
راجع: القسم العاشر / الخصائص العقائدية / امتحن الله قلبه للإيمان.