تغير لوني لذلك، فلما رأيت ما اصطفاك الله به رجع إلي لوني ونفسي (1).
* وفي رواية:
(... ما من ملك مقرب، ولا سماء ولا أرض ولا رياح ولا جبال ولا بر ولا بحر إلا وهن يشفقن من يوم الجمعة أن تقوم فيه الساعة...) (2).
* يقول الفقير: لعل ما ذكر من خوف السماء والأرض وكل شئ هو خوف أهلها والموكلين بها كما قاله المفسرون في معنى الآية الشريفة (ثقلت في السماوات والأرض).
* وروى أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) كان (إذا ذكر الساعة اشتد صوته واحمرت وجنتاه) (3).