في حياتهما غير بار بهما فإذا ماتا قضى دينهما واستغفر لهما فيكتبه الله عز وجل بارا (1).
وأهم الخيرات للأب وللأم وسائر أقربائه أداء دينهم وأن يبرئهم من حقوق الله والخلق، وأن يسعى في قضاء ما فاتهم من الحج وسائر العبادات إما بالإجارة أو بالتبرع.
* وروي في الحديث الصحيح أن الإمام الصادق (عليه السلام) كان يصلي عن ولده في كل ليلة ركعتين وعن والديه في كل يوم ركعتين وكان يقرأ في الركعة الأولى انا أنزلناه، وفي الركعة الثانية انا أعطيناك الكوثر (2).
* ونقل بسند صحيح عن الإمام الصادق (عليه السلام): " انه (3) يكون في ضيق فيوسع الله عليه ذلك الضيق ثم يؤتى، فيقال له: خفف عنك هذا الضيق لصلاة