سائل الأطراف: بسين مهملة وآخره لام، من السيلان أي ممتدها، يعني أنها طوال ليست بمتعقدة ولا منقبضة. ورواه بعضهم بالنون بدل اللام فقال سائن. قال ابن الأنباري: وهما بمعنى تبدل اللام من النون، أي طويل الأصابع.
سبط: بفتح السين المهملة وسكون الباء الموحدة وكسرها، وحكي الفتح أيضا وبالطاء المهملة: الممتد الذي ليس فيه تعقد ولا نتوء.
والقصب بقاف فصاد مهملة فباء موحدة جمع قصبة وهي كل عظم أجوف فيه مخ وأما العريض فيسمى لوحا، يريد بهما ساعديه وساقيه. وفي لفظ: العصب بالعين المهملة بدل القاف.
الزندان: بفتح الزاي: عظما الذراعين.
رحب الراحة: أي واسع الكف. وقال في النهاية: يكنون بذلك عن السخاء والكرم.
فسيح - بفاء فسين وحاء مهملتين بينهما مثناة تحتية: أي بعيد ما بينهما لسعة صدره.
شبح الذراعين: بشين معجمة فباء موحدة فحاء مهملة أي عريض الذراعين.
مسست: بسينين الأولى مكسورة وتفتح والثانية ساكنة.
ولا ديباجا: من عطف الخاص على العام لأن الديباج نوع من الحرير.
ألين: أنعم.
الجؤنة: يأتي الكلام عليها في طيب عرقه وريحة صلى الله عليه وسلم. والله أعلم.