الوصائل: ثياب حمر فيها خطوط كان البيت يكسى بها.
الرتاج: هنا بكسر الراء: والمراد به هنا الباب.
لدى: بمعنى عند.
نافل: بالنون والفاء: أي كل متبرئ يقال: انتقل من كذا أي تبرأ منه، فاستعمل اسم الفاعل من الثالثي غير المزيد قال الأعشى: لا تلفنا من دماء القوم ننتفل.
ثور: بثاء مثلثة وراء.
أرسى: أثبت.
وثبيرا: بثاء مثلثة مفتوحة فباء موحدة مكسورة فمثناة تحتية فراء.
وحراء: بكسر الحاء: وتقدم الكلام عليه في باب بدء الوحي. والثالثة جبال بمكة.
راق: صاعد.
لبر: من البر. وفي بعض التصانيف ليرقى من الرقي وصححوا الأولى وقالوا: الثانية تصحيف ضعيف المعنى، فإنه معلوم أن الراقي يرقى وإنما هو لبر أي في طلب بر وهو خلاف الإثم. أقسم بطالب البر بصعوده في حراء التعبد فيه وبالنازل منه.
نازل: من النزول.
ملح: مجحف يقل: ألح على الشئ إذا أقبل عليه مواضبا.
الكاشح: العدو.
بمعيبه: بالعين المهملة: أي منقصة.
وبالحجر الأسود: فيه زحاف ويسمى الكف، وهو حذف النون من مفاعلن وهو بعد الراء من الأسود.
ما لم يحاول: يريد.
اكتنفوه: أحاطوا به. وفي رواية: كثفوه بثاء مثلثة بعد الكاف: ازدحموا عليه من الشئ الكثيف وهو الملتف.
الأصائل: والأصل بضمتين جمع أصيل وهو ما بعد العصر إلى الغروب.
وموطئ إبراهيم في الصخر رطبة: يعني موضع قدميه حين غسلت امرأة ابنه رأسه وهو راكب فاعتمد بقدمه على الصخرة، أبقى الله تعالى أثر قدمه آية. وقيل بل هو أثر قدمه حين رفع القواعد من البيت وهو قائم عليه.