الفصول المهمة في معرفة الأئمة - ابن الصباغ - ج ١ - الصفحة ٦٧١
وأنشأت تقول (1):

(١) انظر المصادر السابقة تحت عنوان " فاطمة الزهراء تبكى على أبيها " وقد روى هذا الحديث عن الإمام علي (عليه السلام) ابن عساكر في التحفة وكذلك روى الأبيات الشعرية. وانظر وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى: ٤ / ١٤٠٥، السيرة النبوية لابن سيد الناس: ٢ / ٣٤٠، الطبقات الكبرى:
٢
/ ٣١١، صحيح البخاري: باب مرض النبي (صلى الله عليه وآله) ووفاته، سنن أبي داود: ٢ / ١٩٧، سنن النسائي: ٤ / ١٣، الشمائل للقاري: ٢ / ٢١٠، الإتحاف للشبراوي: ٩، صلح الإخوان: ٥٧، مستدرك الحاكم: ٣ / ١٦٣، تاريخ بغداد: ٧ / ٢٨٩، صحيح مسلم: باب فضائل فاطمة (عليها السلام)، سنن الترمذي: ٥ / ٣٦١ / ٣٩٦٤ خصائص النسائي: ٤٨ ط النجف، البيان في أخبار صاحب الزمان للكنجي: ٨٠ الطبعة الأولى النجف. المناقب للخوارزمي: ٦٢، مشارق الأنوار للحمزاوي: ٦٣، السيرة النبوية لزين دحلان: ٣ / ٣٩١ أعلام النساء: ٣ / ١٢٠٥، اللهوف لابن طاووس: ٨٠، مقدمة مرآة العقول: ٢ / ٣١٨.
وانظر المصادر التي ذكرناها تحت عنوان " بكاء النبي (صلى الله عليه وآله) على عمه حمزة " والتي عبر عنها ابن مسعود: ما رأينا رسول الله (صلى الله عليه وآله) باكيا قط أشد من بكائه على حمزة بن عبد المطلب لما قتل... ووضعه في القبر ثم وقف (صلى الله عليه وآله) على جنازته وانتحب حتى نشغ من البكاء... جاء ذلك في ذخائر العقبى: ١٨١، والسيرة الحلبية: ٢ / ٢٤٦.
وانظر المناقب لابن شهرآشوب: ٣ / ١٣٦، والبحار: ٤٣ / ١٩٦ ح ٢٧، والكافي: ٨ / 375 ح 564 ففيهما بأن فاطمة (عليها السلام) أنشدت بعد وفاة أبيها (صلى الله عليه وآله) شعرا.
(٦٧١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 666 667 668 669 670 671 672 673 674 675 676 ... » »»
الفهرست