لأني سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: إنك ستضرب ضربة هاهنا - وأشار إلى رأسه - فيسيل دمها حتى تخضب لحيتك، يكون صاحبها أشقاها كما كان عاقر الناقة أشقى ثمود (1).
قيل: وسئل علي وهو على المنبر (2) في الكوفة عن قوله تعالى: (من المؤمنين رجال صدقوا ما عهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا