وكان جمهور قتلى أحد مقتولين بسيف أمير المؤمنين - عليه السلام -. وكان الفتح ورجوع الناس إلى النبي - صلى الله عليه وآله - بثبات أمير المؤمنين - عليه السلام (1) -.
وفي غزاة الخندق: لما فرغ رسول الله - صلى الله عليه وآله - من حفر الخندق أقبلت قريش وأتباعها من كنانة وأهل تهامة في عشرة آلاف وأقبلت غطفان ومن يتبعها من أهل نجد فنزلوا من فوق المسلمين ومن أسفل