ابن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان.
وألهان: هو أخو همدان سمي باسمه مخلاف باليمن، بينه وبين العرف ستة عشر فرسخا وبينه وبين جبلان أربعة عشر فرسخا.
وألهان: موضع قرب المدينة كان لبني قريظة.
ألهم: بوزن أحمد: بليدة على ساحل بحر طبرستان، بينها وبين آمل مرحلة.
أليس: مصغر بوزن فليس، والسين مهملة، قال محمود وغيره، أليس بوزن سكيت: الموضع الذي كانت فيه الوقعة بين المسلمين والفرس في أول أرض العراق من ناحية البادية، وفي كتاب الفتوح: أليس قرية من قرى الأنبار ذكرها في غزوة أليس الآخرة، وقال أبو محجن الثقفي، وكان قد حضر هذا اليوم وأبلى بلاء حسنا، وقال من قصيدة:
وما رمت حتى خرقوا برماحهم ثيابي، وجادت بالدماء الا بأجل وحتى رأيت مهرتي مزبئرة من النبل، يرمى نحرها والشواكل وما رحت، حتى كنت آخر رائح، وضرج حولي الصالحون الأماثل مررت على الأنصار وسط رحالهم، فقلت ألا هل منكم اليوم قافل؟
وقربت رواحا وكورا وغرقة، وغودر في أليس بكر ووائل أليش: بالفتح ثم الكسر، وياء ساكنة، وشين معجمة، قال الخارزنجي: بلد، وأنا أخاف أن يكون الذي قبله لكنه صحفه.
أليفة: بالضم ثم الفتح، وياء ساكنة، وفاء، بلفظ التصغير: من ديار اليمانيين، عن نصر.
الأليل: بالفتح ثم الكسر، وياء ساكنة، ولام أخرى، قال أبو أحمد العسكري: يوم الأليل وقعة كانت بصلعاء النعام، يذكر في صلعاء.
أليل: بالفتح ثم السكون، وياء مفتوحة، ولام أخرى، ويقال: يليل، أوله ياء: موضع بين وادي ينبع وبين العذيبة، والعذيبة: قرية بين الجار وينبع، وثم كثيب يقال له: كثيب يليل، قال كثير يصف سحابا:
وطبق من نحو النجير، كأنه، بأليل لما خلف النخل، ذامر أليون: بالفتح ثم السكون، وياء مضمومة، وواو ساكنة، ونون: اسم قرية بمصر كانت بها وقعة في أيام الفتوح، وإليها يضاف باب أليون المذكور في موضعه.
ألية: بالفتح ثم السكون، وياء مفتوحة، بلفظ إليه الشاة: مائة من مياه بني سليم، وفي كتاب جزيرة العرب للأصمعي: ابن ألية، قال:
ومن يتداع الجو بعد مناخنا وأرماحنا، يوم ابن ألية، يجهل كأنهم ما بين ألية، غدوة، وناصفة الغراء، هدي مجلل وقال عرام في حزم بني عوال: أبيار منها بئر ألية: اسم ألية الشاة، هذا لفظه، وقال نصر:
أما ألية أبرق فمن بلاد بني أسد قرب الأجفر، يقال له: ابن ألية، وقال: وألية الشاة ناحية قرب الطرف، وبين الطرف والمدينة نيف وأربعون