زاهدا متقشعا، مجدا في الامر بالمعروف وإلهي عن المنكر، واعتزل في أواخر عمره، وجانب المراودات والمرافعات إلى أن ارتحل في سنة اثنتين وسبعين بعد المائتين والألف (1) في طهران، ونقلوا جنازته إلى النجف الأشرف.
ثم عد أولاده..، وقال: له من المؤلفات كتاب في الأصول مسمى ب " اللمعات " في ستة آلاف بيت (2)، وكتاب في الفروع في ألفي بيت (3) - انتهى الترجمة ملخصا.