707، إلا أن فيه: محمد بن الحسين، بدل محمد بن الحسن، والظاهر هو الصحيح، وإن كان الوافي والوسائل كما في التهذيب، وقد أكثر علي بن الحسن الرواية عن محمد بن الحسن أيضا، ولكن لم يثبت رواية محمد بن الحسن، عن محمد بن أبي عمير، وأما رواية محمد بن الحسين عن محمد بن أبي عمير فكثيرة.
روى الكليني، عن محمد بن الحسن، عن محمد بن أسلم، عن علي بن أبي حمزة. الكافي: الجزء 1، كتاب الحجة 4، باب أن الأئمة تدخل الملائكة بيوتهم 97، الحديث 4.
أقول: في المقام كلام تقدم في محمد بن أسلم، عن علي بن أبي حمزة.
روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد بن الحسن، عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب. التهذيب: الجزء 1، باب الاحداث الموجبة للطهارة، الحديث 30.
كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل أيضا، ورواها في الاستبصار باختلاف في صدر السند، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، الجزء 10، باب الرعاف، الحديث 269، والظاهر أنه الصحيح، فإنه لم يثبت رواية محمد بن الحسن بن الوليد، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، فكلمة الواو محرفة كلمة عن.
روى الكليني، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسن، عن محمد بن عيسى. الكافي: الجزء 7، كتاب الوصايا 1، باب الوصي يدرك أيتامه... 39، الحديث 9.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوافي أيضا، ولكن رواها الصدوق في الفقيه:
الجزء 4، باب الوصي يمنع الوارث ماله بعد البلوغ...، الحديث 578، إلا أن فيه:
محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن قيس، وفي الوسائل محمد بن الحسين، عن محمد بن عيسى.