كذا في هذه الطبعة، ولكن في سائر النسخ: الحسين بن أحمد المنقري، وهو الصحيح، ومما ذكرنا يظهر الكلام فيما رواه الشيخ في التهذيب: الجزء 3، باب الصلاة على الأموات، الحديث 987، وأن الصحيح فيه أيضا الحسين ابن أحمد المنقري.
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن يحيى، عن عبيس بن هشام، عن الحسن ابن عبد الله، عن محمد بن حكيم. التهذيب: الجزء 4، باب فضل صيام يوم الشك، الحديث 502، والاستبصار: الجزء 2، باب صيام يوم الشك، الحديث 234، إلا أن فيه: عيسى بن هشام، عن الخضر بن عبد الملك بن محمد بن حكيم، وفي الطبعة القديمة من التهذيب أيضا: عيسى بن هشام، عن الحسن بن عبد الله، عن محمد ابن حكيم، ولكن في الكافي: الجزء 4، كتاب الصيام 2، باب اليوم الذي يشك فيه من شهر رمضان 9، الحديث 8، محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن عبيس ابن هشام، عن خضر بن عبد الملك، عن محمد بن حكيم، والظاهر صحة ما في الكافي الموافق للوافي، فقد ورد فيه عن التهذيب والاستبصار مثل ما في الكافي.
وروى أيضا بسنده، عن الحسين بن علي الكوفي، عن عبيس بن هشام، عن عبد الكريم. التهذيب: الجزء 6، باب المكاسب، الحديث 965.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الاستبصار: الجزء 3، باب ما يجوز للوالد أن يأخذ من مال ولده، الحديث 1161، الحسن بن علي الكوفي، بدل الحسين بن علي الكوفي، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب الرجل يأخذ من مال ولده 47، الحديث 4.
ثم روى الشيخ بسنده، عن الحسن بن علي، عن عبد الله بن المغيرة، عن عبيس بن هشام، عن أبان بن عثمان. التهذيب: الجزء 4، باب الزيادات، الحديث 935.
روى محمد بن يعقوب بسنده، عن الحسن بن علي، عن عبد الله بن المغيرة،