نظراء الفيروزآبادي صاحب القاموس، والعجلوني، فقال الأول في خاتمة كتابه سفر السعادة (1). والثاني في كشف الخفاء (2 / 420) - باب فضائل أبي حنيفة والشافعي -: وذمهم ليس فيه شئ صحيح، وكل ما ذكر من ذلك فهو موضوع ومفترى.
وقال ابن درويش الحوت في أسنى المطالب (2) (ص 14): لم يرد في أحد من الأئمة بعينه نص لا صحيح ولا ضعيف.
* * *