(١) وهو الحديث المشهور - وهو طويل - وفي آخره: " وستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة، فرقة ناجية والباقون في النار... " راجع هامش (ج ٣ ص ٥) من كتاب تلخيص الشافي للشيخ الطوسي - طبع النجف الأشرف.
(٢) بهذا النص مضمون روايات كثيرة حفلت بها كتب الأخبار كالوسائل وغيرها - في باب صلاة الجماعة، عدم جواز الاقتداء بالمخالف - فراجعها.
(٣) راجع (ص ٩٨) طبع بمبئ.
(٤) راجع في عثمان (ص ٢٦٠ برقم ٦٠٩) اما الموجود في الرجال المطبوع (ص ١٩٧ برقم ٣٠) زياد لا زيد، غير أن أرباب المعاجم ينقلون عن رجال الشيخ (زيد) كما ذكر زياد في الرجال (ص ٨٩) برقم (٣) في باب أصحاب علي بن الحسين (ع) وص ١٢٢ برقم ٣ في باب أصحاب الباقر عليه السلام.
(٥) ذكرنا - آنفا -: انه لا يوجد لزيد بن سوقة ذكر في رجال الشيخ المطبوع، ولا في اصله المخطوط - الموجود عندنا - وانما نقل السيد مصطفى التفريشي في (نقد الرجال) والعلامة المامقاني رحمه الله في (تنقيح المقال) والمولى الأردبيلي في (جامع الرواة) والسيد رحمه الله - هنا - هذا الاسم عن رجال الشيخ - رحمه الله - فقط. ولعل له ذكرا في نسخهم من رجال الشيخ - رحمه الله - بل لم نجد لزيد - هذا - ذكرا في المعاجم المشهورة كرجال النجاشي، ورجال العلامة الحلي، ومنهج المقال للاسترابادي، ورجال الوسيط له، ورجال أبي داود، ورجال البرقي، ومنتهى المقال لابي علي الحائري، ورجال الخوئي، وغيرها من المعاجم. وهذا مما يؤيد ما ذكره السيد - رحمه الله - من أن زيادا وزيدا واحد. فلاحظ ذلك

مفاتيح البحث: الإمام محمد بن علي الباقر عليه السلام ⁽²⁾، الإمام أمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليهما السلام ⁽¹⁾، محمد بن أبي عمير ⁽¹⁾، جرير بن عبد الله ⁽¹⁾، عامر بن واثلة ⁽¹⁾، عثمان بن سوقة ⁽¹⁾، الصدق ⁽¹⁾، الإمام علي بن الحسين السجاد زين العابدين عليهما السلام ⁽¹⁾، كتاب رجال النجاشي ⁽¹⁾، كتاب جامع الرواة لمحمد علي الأردبيلي ⁽¹⁾، مدينة النجف الأشرف ⁽¹⁾، صلاة الجماعة ⁽¹⁾، العلامة الحلي ⁽¹⁾، الشيخ الطوسي ⁽¹⁾، الجواز ⁽¹⁾