والبقر والغنم " (1). (وبصدهم عن سبيل الله كثيرا).
(وأخذهم الربوا وقد نهوا عنه وأكلهم أمول الناس بالبطل وأعتدنا للكافرين منهم عذبا أليما).
(لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك والمقيمين الصلاة). قيل: يعني ويؤمنون بالمقيمين، يعني الأنبياء (2). وقيل: بل نصب بالمدح (3). (والمؤتون الزكاة والمؤمنون بالله واليوم الآخر أولئك سنؤتيهم أجرا عظيما).
(إنا أوحينا إليك كما أو حينا إلى نوح والنبيين من بعده) قال: " إني أو حيث إليك، كما أوحينا إلى نوح والنبيين من بعده، فجمع له كل وحي " (4). ورد: " أعطيت السور الطول مكان التوراة، وأعطيت المئين مكان الإنجيل، وأعطيت المثاني مكان الزبور، وفضلت بالمفصل ثمان وستون سورة " (5)، (6). (وأوحينا إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحق ويعقوب والأسباط وعيسى وأيوب ويونس وهارون وسليمان وآتينا داود زبورا).
(ورسلا): وأرسلنا رسلا (قد قصصناهم عليك من قبل ورسلا لم نقصصهم عليك