قد عرض عليه الكتاب قبل تنضيده وبعده، وقد كتب على مسودته بعد أن أملاه على دريئته إصلاحات بخطه في بيته وفي أماكن أخرى يعرفها كما أخبرنا بذلك إخواننا الثقات الذين اطلعوا على مشاوراتهم في سبكه، لذا أجدني معرضا عن تلك الدريئة التي يعرف الناس أين وكيف تربت!! وأخاطب ناصرا الألباني وإن كان لم يفلح في مهاتراته التي زعم أنها رد فأقول (2):
(١٠٧)