لا يعذب حبيسه في الأرض (الحكيم - عن أبي هريرة).
42662 صاحب الأربعين يصرف عنه أنواع البلاء والأمراض والجذام والبرص وما أشبهها، وصاحب الخمسين يرزقه الله الإنابة، وصاحب الستين يخفف الله عنه الحساب، وصاحب السبعين يحبه الله والملائكة في السماء، وصاحب الثمانين تكتب حسناته ولا تكتب سيئاته، وصاحب التسعين أسير الله في الأرض، يشفع في نفسه وفي أهل بيته (الديلمي - عن أنس).
42663 ما من مسلم يعمر في الاسلام أربعين سنة إلا صرف الله عنه ثلاثة أنواع من البلاء: الجرام والجنون والبرص، فإذا بلغ الخمسين يسر الله عليه الحساب، فإذا بلغ الستين رزقه الله الإنابة إليه بما يحب، فإذا بلغ السبعين أحبه الله وأحبه أهل السماء، فإذا بلغ الثمانين قبل الله حسناته وتجاوز عن سيئاته، فإذا بلغ التسعين غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وسمى (أسير الله في الأرض) وشفع وشفع في أهل بيته (الحكيم، ع - عن أنس).
42664 إذا بلغ المرء المسلم أربعين سنة صرف الله عنه ثلاثة أنواع من البلاء: الجنون والجذام والبرص (الحكيم - عن أبي بكر).
42665 ما من معمر يعمر في الاسلام أربعين سنة إلا