النبي صلى الله عليه وآله سلبه (كر).
30113 عن عكرمة أن رسول الله صلى الله عليه وآله بعث خوات بن جبير إلى بني قريظة على فرس يقال له جناح (ش).
30114 عن محمد بن سيرين قال: قال عاهد حيي بن أخطب رسول الله صلى الله عليه وآله أن لا يظاهر عليه أحدا وجعل الله عليه كفيلا، فلم كان يوم قريظة أتي به وبابنه سلما فقال النبي صلى الله عليه وآله: أوف الكيل فأمر به فضربت عنقه وعنق ابنه (ش).
30115 عن يزيد بن الأصم قال: لما كشف الله الأحزاب ورجع النبي صلى الله عليه وسلم إلى بيته يغسل رأسه أتاه جبريل قال: عفا الله عنك وضعت السلاح ولم تضعه ملائكة السماء ائتنا عند حصن بني قريظة فنادى رسول الله صلى الله عليه وآله فأتاهم عند الحصن (ش).
30116 عن ابن شهاب قال: أرسلت بنو قريظة إلى أبي سفيان وإلى من معه من الأحزاب يوم الخندق أن أثبتوا فإنا سنغير على بيضة المسلمين من ورائهم فسمع ذلك نعيم بن مسعود الأشجعي وهو موادع لرسول الله صلى الله عليه وسلم وكان عند عيينة بن حصن حين أرسلت بذلك بنو قريظة إلى الأحزاب فأقبل نعيم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم