عن نبي الله صلى الله عليه وسلم وأمرني أن أستشفي به من الحمى قال: فكنت أكتبها من الربع (يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم وأرادوا به كيدا فجعلناهم الأخسرين) اللهم رب جبريل وميكائيل وإسرافيل اشف صاحب هذا الكتاب (ابن جرير).
28543 عن أبي العالية أن خالد بن الوليد قال: يا رسول الله إن كائدا من الجن يكيدني قال: قل أعوذ بكلمات الله التامات من شر ألمي لا يجاوزهن بر ولا فاجر من شر ما ذرأ في الأرض، ومن شر ما يخرج منها، ومن شر ما يعرج في السماء وما ينزل منها، ومن شر كل طارق إلا طارقا يطرق بخير يا رحمن قال:
ففعلت ذلك فأذهب الله عني (ق، كر).
28544 عن أبي عن علي قال: بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة يصلي فوضع يده على الأرض فلدغته عقرب فتناولها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقتلها فلما انصرف قال: لعن الله العقرب ما تدع مصليا ولا غيره ولا نبيا ولا غيره إلا لدغتهم، ثم دعا بملح وماء فجعلهما في إناء ثم جعل يصبه على أصبعه حيث لدغته ويمسحها ويعوذها بالمعوذتين، وفي رواية: ويقرأ قل هو الله أحد والمعوذتين (ش، هب والمستغفري في الدعوات وأبو نعيم في الطب).