(222) الأصل:
الطامع في وثاق الذل.
الشرح:
من أمثال البحتري قوله:
واليأس إحدى الراحتين ولن ترى * تعبا كظن الخائب المكدود (1) وكان يقال ما طمعت إلا وذلت - يعنون النفس.
وفى البيت المشهور:
* تقطع أعناق الرجال المطامع (2) * وقالوا عز من قنع، وذل من طمع.
وقد تقدم القول في الطمع مرارا.