(307) الأصل:
رسولك ترجمان عقلك، وكتابك أبلغ ما ينطق عنك.
الشرح:
قالوا في المثل الرسول على قدر المرسل.
وقيل أيضا رسولك أنت، إلا إنه إنسان آخر.
وقال الشاعر:
تخير إذا ما كنت في الامر مرسلا * فمبلغ آراء الرجال رسولها ورو وفكر في الكتاب فإنما * بأطراف أقلام الرجال عقولها