النوع الثامن والثلاثون إخباره صلى الله عليه وسلم عن لشئ بإطلاق الاسم الواحد على الشيئين المختلفين عند المقارنة بينهما النوع التاسع والثلاثون إخباره عن الشئ بلفظ الإجمال الذي تفسير ذلك الإجمال في أخبار أخر النوع الأربعون إخباره صلى الله عليه وسلم عن الشئ من أجل علة مضمرة لم تذكر في نفس الخطاب فمتى ارتفعت العلة التي هي مضمرة في الخطاب جاز استعمال ذلك الشئ ومتى عدمت بطل جواز ذلك الشئ النوع الحادي والأربعون إخباره صلى الله عليه وسلم عن أشياء بألفاظ مضمرة بيان ذلك الإضمار في أخبار أخر النوع الثاني والأربعون إخباره صلى الله عليه وسلم عن أشياء بإضمار كيفية حقائقها دون ظواهر نصوصها النوع الثالث والأربعون إخباره صلى الله عليه وسلم عن الحكم للأشياء التي تحدث في أمته قبل حدوثها النوع الرابع والأربعون إخباره صلى الله عليه وسلم عن الشئ بإطلاق إثباته وكونه باللفظ العام والمراد منه كونه في بعض الأحوال لا الكل النوع الخامس والأربعون إخباره صلى الله عليه وسلم عن الشئ بلفظ التشبيه مراده الزجر عن ذلك الشئ لعلة معلومة النوع السادس والأربعون إخباره صلى الله عليه وسلم عن الشئ بذكر وصف مصرح معلل يدخل تحت هذا الخطاب ما أشبهه إذا كانت العلة بالتي من أجلها أمر به موجودة النوع السابع والأربعون إخباره صلى الله عليه وسلم عن الشئ بإطلاق اسم الزوج على الواحد من الأشياء إذا قرن بمثله وإن لم يكن في الحقيقة كذلك
(١٣٥)