ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك الجد بالكفار ملحق اللهم عذب كفرة أهل الكتاب الذين يصدون عن سبيلك.
(6) حدثنا هشيم قال أخبرنا حصين قال صليت الغدة ذات يوم وصلى خلفي عثمان بن زياد قال فقنت في صلاة الصبح قال فلما قضيت صلاتي قال لي ما قلت في قنوتك قال فقلت ذكرت هؤلاء الكلمات اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك الخير كله ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجر اللهم إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك الجد بالكفار ملحق فقال عثمان كذا كان يحنع عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان.
(148) في التكبير في قنوت الفجر كن فعله (1) حدقنا أبو بكر قال حدثنا وكيع بن الجراح قال حدثنا سفيان عن مخارق عن طارق بن شهاب أنه ضصلى خلف عمر بن الخطاب الفجر فلما فرغ من القراءة كبر ثم كبر ثم ركع.
(2) حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن عبد الأعلى عن أبي عبد الرحمن السلمي أن عليا كبر حين قنت في الفجر وكبر حين ركع.
(3) حدثنا ابن فضيل عن مطرف عن أبي الحهم قال كان البراء يكبر قبل أن يقنت.
(4) حدثنا وكيع قال حدثنا سفيان عن مطرف عن أبي الحهم عن البراءأنه قنت في الفجر فكبر حين فرغ من القراءة وكبر حين ركع.
(5) حدثنا حميد بن عبد الرحمن عن حسن عن أبي سنان عن ماهان قال كان يكبر قبل أن يقنت في صلاه الفجر حين يريد أن يركع.
(6) حدثنا حميد عن عبد الرحمن عن حسن عن عبد الأعلى عن أبي عبد الرحمن أنه كان يكبر قبل أن يقنت في صلاة الفجر وحين يزيد أن يركع.
(7) حدثنا حميد بن زهير قال قلت لأبي إسحاق تكبر أنت قبل أن تقنت في صلاة الفجر قال نعم.