أجره، قال: قلت: ثم ماذا؟ قال: ينتج المهر فلا يركب حتى تقوم الساعة.
قال قتادة: الصدع؟ ن الرجال: الضرب. وقوله:
[فما] (1) العصمة منه؟ قال: السيف. قال معمر: قال قتادة:
نضعه (2) على أهل الردة التي كانت في زمن أبي بكر. وأما قوله:
إمارة على أقذاء وهدنة، يقول: صلح. وقوله على دخن، يقول:
على ضغائن (3).
(20712) - أخبرنا عبد الرزاق عن معمر عن أبي إسحاق عن زيد ابن أثيع عن حذيفة بن اليمان، أنه قال: أي قوم! [كيف] (4) أنتم إذا سئلتم الحق فأعطيتموه، ثم منعتم حقكم، قلنا: من أدرك ذلك منا صبر، قال حذيفة: دخلتموها إذا ورب الكعبة - يعني الجنة - (5).
(20713) - أخبرنا عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن سالم عن أبيه قال: كان عمر بن الخطاب إذا نهى الناس عن شئ دخل إلى أهله - أو قال: جمع - فقال: إني نهيت عن كذا وكذا، والناس إنما ينظرون إليكم نظر الطير إلى اللحم، فإن وقعتم وقعوا، وإن