في الجاهلية، فكان عاشره في النار، وانتمى رجل إلى رجل في الاسلام وترك ما فوق ذلك، فكان معه في الجنة (1).
باب التلقي (20943) - أخبرنا عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن عروة ابن الزبير أن الأنصار تلقت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قدم المدينة.
(20944) - أخبرنا عبد الرزاق عن معمر عن الزهري قال أخبرني عمرو بن واثلة أن نافع بن عبد الحارث تلقى عمر بن الخطاب إلى عسفان، فقال له عمر: من استخلفت على أهل الوادي؟ - يعني أهل مكة - قال: ابن أبزى (2) قال: من ابن أبزى؟ قال: رجل من موالي، قال: استخلف عليهم مولى؟ قال: إنه قارئ لكتاب الله، قال: أما إن نبيكم صلى الله عليه وسلم قال: إن الله يرفع بهذا القرآن أقواما ويضع به آخرين (3).
باب المستشار (20945) - أخبرنا عبد الرزاق عن معمر عن سعيد بن عبد الرحمن الجحشي عن بعض أشياخهم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم انطلق إلى رجل من