يأتي الباب من قبل وجهه، فاستأذن، فأذن له، وألقت له فاطمة ثوبا " فجلس عليه وفي يدها أو عنقها تلك السلسة، فقال: أيغرنك أن يقول الناس: إنك ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفي يدك أو عنقك طبق من نار، وعرمها (1) بلسانه، فهملت عيناها، وخرج النبي صلى الله عليه وسلم، فأخبروه خبر الطوق، فقال: الحمد لله الذي أنجى فاطمة من النار.
باب علم الثوب 19950 - أخبرنا عبد الرزاق عن معمر عن قتادة أن عمر بن الخطاب رخص في موضع إصبع، وإصبعين، وثلاث، وأربع، من أعلام الحرير (2).
19951 - أخبرنا عبد الرزاق عن معمر عن قتادة قال: قال عمر (1) لولا أن عمر كره السر (1) لم أر به بأسا، يعني سر (1) الحرير في الثوب.
19952 - أخبرنا عبد الرزاق عن معمر عن الزهري قال قدم على .