الفصل الخامس من مختار كلامه عليه السلام في كتاب الارشاد، ص 123.
وقريبا منه جدا رواه اليعقوبي في تاريخه: ج 2 ص 187، ولنصدر مصادر كثيرة وأسانيد، وللذيل شواهد جمة، ورواه نقلا عن الارشاد، مشروحا في الحديث: (58) من الباب (15) من بحار الأنوار: ج 1، ص 95 ط الكمباني.
وفي ط الحديثة: ج 2 ص 99، وذيلي الكلام - من قوله: (ان العلم الذي هبط به آدم)) إلى آخره - رواه النعماني بمغايرة طفيفة في الباب الثاني من كتاب الغيبة ص 18، وحكم بمشهوريتها وانها رواها الموافق والمخالف.
وقد تقدم في المختار: (3) ص 18. وكثيرا من فقراتها رواه الطبري في المسترشد، ص 76. وقريبا منه جدا رواه في الاحتجاج: ج 1، ص 39، ونقله عنه في الحديث الثاني من الباب (34) من البحار: ج 1، ص 157، ط الكمباني.
وقريبا منها رواه ابن عساكر في الحديث: (1280) من ترجمة أمير المؤمنين من تاريخ دمشق: ج 3 ص 221 ط 1، ورواه أيضا في الحديث (3) من الباب (14) من تيسير المطالب ص 179، ط 1.
(نهج السعادة ج 3) (م 7)