إلى الله تعالى من الأموال والأولاد، التماس القربة إليه في ارتفاع درجة [ظ] عنده، أو غفران سيئة أحصتها كتبته وحفظة ملائكته، لكان قليلا فيما أرجوا لكم من ثوابه، وأتخوف عليكم من عقابه!!!
جعلنا الله وإياكم من التائبين العابدين.
الحديث الثاني من المجلس العشرين من أمالي الشيخ المفيد، ص 102، ونقله عنه في الحديث (119) من الباب (22) من القسم الثالث من المجلد الخامس عشر، من بحار الأنوار، ص 94 في السطر: 13، وفي ط الجديد:
ج 73 ص 107، ورواه أيضا عنه في مستدرك المجلد السابع عشر من البحار، ص 307 في السطر 8 عكسا.
وقريبا منه جدا رواه السيد الرضي رحمه الله في المختار: (52) من نهج البلاغة، وتقدم أيضا في ضمن خطبة عيد الأضحى تحت الرقم: (150) من القسم الأول من هذا الباب: ج 1، ص 516.
وقطعة من آخرها ذكرها في آخر الباب: (48) من جواهر المطالب ص 48 قال: قال بكر بن خليفة: قال علي بن أبي طالب: (أيها الناس انكم والله لو حننتم حنين الواله العجلان)...